لمسات

الصيف في قاموس المصممين والأنيقات على حد سواء، يرتبط بالتصميمات المريحة والمنطلقة وبكل ما له علاقة بالأقمشة المنسابة والخفيفة. وليس هناك بالطبع ما هو أكثر انطلاقا وانسيابية وخفة من الفساتين المستوحاة من الثقافة الإغريقية واليونانية القديمة، التي تجمع كل هذه العناصر واكثر. فهي، تماما كما صورتها الأساطير

مع اطلالة كل صيف، يصبح الاهتمام بالقدمين ضرورة ملحة أكثر من أي وقت آخر، لسبب معروف، وهو ان انتعال أحذية مفتوحة يصبح ضرورة للتخفيف من وطأة الحر، الأمر الذي يكشف عن الأقدام والأظافر. وما لا يخفى على أحد أن صحة القدمين والأظافر يمكن أن تكون مرآة تعكس مدى اهتمام المرأة بنفسها وبمظهرها الخارجي عموما. ولأن

* إذا كان هناك أمر عليك القيام به خلال وجودك في لندن، فهو حتما الإسراع إلى محلات «سيلفريدجز» المعروفة، للاستمتاع بعدة تجارب تقدمها لك في مجال التسوق. والمقصود هنا ليس موسم التنزيلات أو الأسماء العالمية التي تحتضنها المحلات، بل للاستمتاع، ولأول مرة، بمنتجات الدار الإيطالية العريقة، «بولغاري»، التي

البرتا وكارولين.. وساعة زمن * عندما تلتقي سيدتان يشار لهما بالبنان في مجالي الأناقة والجمال، فإن اللقاء لا بد وان يثمر عن كل ما هو جميل وأنيق. وهذا بالفعل ما حصل عندما قررت كل من المصممة الإيطالية البرتا فيريتي، المعروفة بأسلوبها الرومانسي والانسيابي الذي يستحضر اميرات اليونان وأساطيرها، ومصممة المجوهرات

عطلة الصيف، بين العمل والاسترخاء والاستجمام، قضية مهمة ترتبط بالكثير من المفاهيم التربوية والاجتماعية والنفسية، من حيث تأثيرها في التكوين الشخصي للأجيال المقبلة ونظرتهم إلى الحياة وكيفية تعاملهم معها. فعبر العمل يمكن للشباب التحلي بالمسؤولية وتذوق طعم الكفاح مبكرا، وفي حالة الاتكالية على المصروف تترسخ

* أنطونيو لوبيز هو بيكاسو الموضة، بلا منازع. فقد استطاع بريشته ان يلتقط روح وأسلوب الستينات والسبعينات والثمانينات بشكل لا يزال يلهم العديد ممن أتوا من بعده. بتسجيله وتوقعه اتجاهات الموضة، استطاع انطونيو ايضا ان يتبنى حركات فنية متعددة تتباين بين «البوب آرت» والسريالية. وهذا ما التقطه صديقه ورفيق

كل طفلة تحلم بأن تكون أميرة في يوم ما، فهذا ما ترسخه في ذهنها قصص سيندريلا، سنو وايت، الجميلة والوحش والأميرة النائمة وغيرها من الحكايات التي أتقنت هوليوود نسجها للصغار والكبار على حد سواء. صورة الأميرة في هذه القصص تأخذ عدة أشكال في المخيلة، فهي مرة بريئة ورائعة الجمال، ومرة جبارة لكن أيضا رائعة الجمال.

يخلط البعض بين انطلاق الصيف والتحرر من قيود العمل وبين التحرر من الملابس ومن بعض الأصول، وهذا ما تقوله غابريل كريشيل من منظمة معلمي الإتيكيت، ويوجد مقرها في مدينة هامبورغ الألمانية. غابرييل لا تنكر ان الجسم يتوق في الأيام الحارة إلى بعض البرودة والانتعاش، وإلى أن يظل رطبا، لكنها تستنكر لجوء البعض إلى

شيء أقرب إلى السحر تكتسب بموجبه الجدران الصلبة حيوية يصعب وصفها. فبلمسة فرشاة، يتحول حائط منزلك إلى لوحة تأخذك إلى عالم من المتعة بعد يوم مليء بالعمل، أو تفتح أمامك آفاقا رحبة شاسعة، رغم كونك حبيس أمتار قليلة. بالفرشاة والألوان يمكنك، كذلك، ان تبوح بما يعتمل بداخلك وتترجمه أمام ناظريك، فيعكس ذوقك وشخصيتك.

شركة «لاديري» الفرنسية المتخصصة في أشهى انوع البسكويت والحلوى المصنوعة من اللوز، أكثر من يمكن ان يعرف اهمية الروائح في تحسين المزاج، على وجه الخصوص، والتأثير في النفس، على وجه العموم. وطبعا ليس هناك ما هو أشهى ولا ألذ من روائح الكعك والحلويات، لهذا طرحت مجموعة من الشموع المعطرة بروائح الشكولاته والبرتقال،